2000 شخص من الجهات المدنية والعسكرية شاركوا في الخدمة .. و120 فرقة بيطرية
«أضحى الرياض» .. 68 ألف ذبيحة .. مليون مطوية توعوية .. و14 موقعا للبيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نجحت أمانة منطقة الرياض بامتياز خلال أيام عيد الأضحي المبارك، في تنفيذ خطة متكاملة تختص بخدمات بيع الأضاحي والمسالخ لمواجهة احتياجات سكان العاصمة. والمتابع لآلية العمل التي نفذت في العيد يعرف أن مثل هذا الجهد الكبير الذي شاركت فيه عدة جهات، لا ينجح إلا من خلال ثقافة فريق العمل الواحد للخروج بمشروع أو برنامج يصبح ديدنا يسير عليه الجميع، ولا يكون هذا البرنامج أو المشروع متميزا إلا عندما يضم ويشارك فيه جهات مختلفة مدنية وعسكرية واقتصادية، ويعملون بروح واحدة وبهمة عالية، وخاصة في أوقات تعد من أوقات الفرح والراحة، والالتقاء بالأسرة والأبناء والأٌقارب وربما للبعض السفر إلى مدن أو إلى دول. أمين منطقة الرياض الأمير الدكتور عبد العزيز بن عياف يؤكد في أحاديثه، سواء الخاصة أو العامة، أن العمل في مدينة أميرها سلمان بن عبد العزيز، يمثل الدافع الكبير والشرف، بل أن تعمل بمتعة فهذا هو النجاح الإداري. برنامج أمانة الرياض، بل قل مبادرات، حولت الرياض إلى مدينة تعشق العمل المنظم، فمن ممرات مشاة إلى ساحات بلدية إلى برحات إلى واحات علم وفكر عبر مشروع واحات الأمير سلمان، إلى مدينة تحوي متنزها وحديقة عالمية، وإلى مشاريع نظافة في عاصمة أضحت مشاريعها محط أنظار أمانات وبلديات المملكة. ولم لا، فكل مشروع ومبادرة أصبحا مشروعا وطنيا لا يقتصر على الرياض، في هذا الإطار، دأبت أمانة الرياض، وبتوجيه مباشر أمينها، على تطوير الخدمات البلدية وتوفيرها لسكان المدينة ومن بين هذه الخدمات البرنامج الموسمي لعيد الضحى المبارك الذي تسعى الأمانة من خلاله إلى توفير خدمات متكاملة للمواطن والمقيم لتأدية الشعيرة الدينية بيسر وسهولة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
14 موقعا مؤقتا للبيع هذا العام اشتمل البرنامج الموسمي لعيد الأضحى المبارك لعام 1431 هـ على تنظيم أسواق الماشية في المدينة، وتجهيز 14 موقعا للبيع المؤقت، في مناطق متفرقة روعي في اختيارها خدمة أكبر شريحة من سكان المدينة، وبرنامج المسالخ الأهلية، التي سلَمتها الأمانة للقطاع الخاص لتشغيلها واستثمارها، وبرنامج الأمانة "أضحيتك بيدك"، والذي يهدف إلى تمكين المضحين من ذبح أضحياتهم بأنفسهم في من خلال مسلخ متنقل تحت إشراف بيطري ومساعدة من منسوبي الأمانة.
السماح للمطابخ بالذبح أعطت الأمانة الفرصة لجميع المطابخ الراغبة في ذبح الأضاحي، والتي تنطبق عليها الشروط بالذبح أيام 10، 11، 12 من شهر ذي الحجة، بهدف التسهيل على سكان المدينة الراغبين في ذبح أضاحيهم في المواقع القريبة من مساكنهم، ووفرت الأمانة 120 فرقة بيطرية، وتحملت تكاليفها، لمراقبة المطابخ والكشف على الذبائح. ولاستكمال التعريف بالبرنامج، شرعت أمانة الرياض في الاستفادة من وسائل الإعلام في النشر عن البرنامج وعناصره، ووضع لوحات إرشادية على الطرق الدائرية والشوارع الداخلية لتسهيل الوصول إلى جميع مواقع البيع المؤقت، والمسالخ على الطرق الرئيسة والفرعية.
940 للاستفسارات والبلاغات أوجدت الأمانة هاتفا للطوارئ على مدار الساعة لاستقبال بلاغات المواطنين والمقيمين واستفساراتهم عن طريق غرفة عمليات الأمانة 940 والرد عليها وإحالة البلاغات إلى الجهات المختصة في الأمانة.
مليون مادة توعوية وإعلامية وشملت خطة الأمانة توزيع ما يزيد عن المليون من المواد التوعوية والإعلامية، سواء ما يخص التعريف بالبرنامج او المطبوعات التثقيفية التي تحوي معلومات عن صفات الذبيحة السليمة والحالة الصحية لها، ومسمياتها، وأعمارها، وكيفية كشف ظواهر الغش التي تمارس عند بيع الأغنام، وقامت الأمانة بمجموعة من الإعلانات الصحفية في الصحف اليومية ، كذلك وزعت نشرات عن النظافة وكيفية غسل اليدين وكيفية التعامل مع اللحوم، وأكياس لإهداء اللحوم وحفظها، وأكياس كبيرة وصغيرة لجمع النفايات بالإضافة إلى تقويم جيب للعام الجديد 1432هـ/2011م. 68 ألف ذبيحة وقد بلغت إجمالي المذبوحات لهذا العام 68067 ألف ذبيحة وتوزعت الأضاحي على 42509 في المسالخ، و25558 ذبيحة في المطابخ المرخصة، ونحو 256 ذبيحة في المسلخ المتنقل ضمن برنامج أضحيتك بيدك، كما بلغ إجمالي الاختلافات الكلية والجزئية 6323 وتضافرت جهود أكثر من ألفي فرد من الأجهزة المختلفة سواء الجهات الأمنية المختلفة تمثلت في مرور الرياض، شرطة الرياض، قوة المهمات، قوة منطقة قصر الحكم، وإدارة المجاهدين، أو إدارات الأمانة المختلفة مثل الإدارة العامة لصحة البيئة والإدارة العامة للأسواق، والإدارة العامة للنظافة، والإدارة العامة للتشغيل والصيانة، والإدارة العامة لتنمية الاستثمار وجميع البلديات الفرعية، إضافة إلى الأجهزة المشغلة.
«أضحى الرياض» .. 68 ألف ذبيحة .. مليون مطوية توعوية .. و14 موقعا للبيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نجحت أمانة منطقة الرياض بامتياز خلال أيام عيد الأضحي المبارك، في تنفيذ خطة متكاملة تختص بخدمات بيع الأضاحي والمسالخ لمواجهة احتياجات سكان العاصمة. والمتابع لآلية العمل التي نفذت في العيد يعرف أن مثل هذا الجهد الكبير الذي شاركت فيه عدة جهات، لا ينجح إلا من خلال ثقافة فريق العمل الواحد للخروج بمشروع أو برنامج يصبح ديدنا يسير عليه الجميع، ولا يكون هذا البرنامج أو المشروع متميزا إلا عندما يضم ويشارك فيه جهات مختلفة مدنية وعسكرية واقتصادية، ويعملون بروح واحدة وبهمة عالية، وخاصة في أوقات تعد من أوقات الفرح والراحة، والالتقاء بالأسرة والأبناء والأٌقارب وربما للبعض السفر إلى مدن أو إلى دول. أمين منطقة الرياض الأمير الدكتور عبد العزيز بن عياف يؤكد في أحاديثه، سواء الخاصة أو العامة، أن العمل في مدينة أميرها سلمان بن عبد العزيز، يمثل الدافع الكبير والشرف، بل أن تعمل بمتعة فهذا هو النجاح الإداري. برنامج أمانة الرياض، بل قل مبادرات، حولت الرياض إلى مدينة تعشق العمل المنظم، فمن ممرات مشاة إلى ساحات بلدية إلى برحات إلى واحات علم وفكر عبر مشروع واحات الأمير سلمان، إلى مدينة تحوي متنزها وحديقة عالمية، وإلى مشاريع نظافة في عاصمة أضحت مشاريعها محط أنظار أمانات وبلديات المملكة. ولم لا، فكل مشروع ومبادرة أصبحا مشروعا وطنيا لا يقتصر على الرياض، في هذا الإطار، دأبت أمانة الرياض، وبتوجيه مباشر أمينها، على تطوير الخدمات البلدية وتوفيرها لسكان المدينة ومن بين هذه الخدمات البرنامج الموسمي لعيد الضحى المبارك الذي تسعى الأمانة من خلاله إلى توفير خدمات متكاملة للمواطن والمقيم لتأدية الشعيرة الدينية بيسر وسهولة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
14 موقعا مؤقتا للبيع هذا العام اشتمل البرنامج الموسمي لعيد الأضحى المبارك لعام 1431 هـ على تنظيم أسواق الماشية في المدينة، وتجهيز 14 موقعا للبيع المؤقت، في مناطق متفرقة روعي في اختيارها خدمة أكبر شريحة من سكان المدينة، وبرنامج المسالخ الأهلية، التي سلَمتها الأمانة للقطاع الخاص لتشغيلها واستثمارها، وبرنامج الأمانة "أضحيتك بيدك"، والذي يهدف إلى تمكين المضحين من ذبح أضحياتهم بأنفسهم في من خلال مسلخ متنقل تحت إشراف بيطري ومساعدة من منسوبي الأمانة.
السماح للمطابخ بالذبح أعطت الأمانة الفرصة لجميع المطابخ الراغبة في ذبح الأضاحي، والتي تنطبق عليها الشروط بالذبح أيام 10، 11، 12 من شهر ذي الحجة، بهدف التسهيل على سكان المدينة الراغبين في ذبح أضاحيهم في المواقع القريبة من مساكنهم، ووفرت الأمانة 120 فرقة بيطرية، وتحملت تكاليفها، لمراقبة المطابخ والكشف على الذبائح. ولاستكمال التعريف بالبرنامج، شرعت أمانة الرياض في الاستفادة من وسائل الإعلام في النشر عن البرنامج وعناصره، ووضع لوحات إرشادية على الطرق الدائرية والشوارع الداخلية لتسهيل الوصول إلى جميع مواقع البيع المؤقت، والمسالخ على الطرق الرئيسة والفرعية.
940 للاستفسارات والبلاغات أوجدت الأمانة هاتفا للطوارئ على مدار الساعة لاستقبال بلاغات المواطنين والمقيمين واستفساراتهم عن طريق غرفة عمليات الأمانة 940 والرد عليها وإحالة البلاغات إلى الجهات المختصة في الأمانة.
مليون مادة توعوية وإعلامية وشملت خطة الأمانة توزيع ما يزيد عن المليون من المواد التوعوية والإعلامية، سواء ما يخص التعريف بالبرنامج او المطبوعات التثقيفية التي تحوي معلومات عن صفات الذبيحة السليمة والحالة الصحية لها، ومسمياتها، وأعمارها، وكيفية كشف ظواهر الغش التي تمارس عند بيع الأغنام، وقامت الأمانة بمجموعة من الإعلانات الصحفية في الصحف اليومية ، كذلك وزعت نشرات عن النظافة وكيفية غسل اليدين وكيفية التعامل مع اللحوم، وأكياس لإهداء اللحوم وحفظها، وأكياس كبيرة وصغيرة لجمع النفايات بالإضافة إلى تقويم جيب للعام الجديد 1432هـ/2011م. 68 ألف ذبيحة وقد بلغت إجمالي المذبوحات لهذا العام 68067 ألف ذبيحة وتوزعت الأضاحي على 42509 في المسالخ، و25558 ذبيحة في المطابخ المرخصة، ونحو 256 ذبيحة في المسلخ المتنقل ضمن برنامج أضحيتك بيدك، كما بلغ إجمالي الاختلافات الكلية والجزئية 6323 وتضافرت جهود أكثر من ألفي فرد من الأجهزة المختلفة سواء الجهات الأمنية المختلفة تمثلت في مرور الرياض، شرطة الرياض، قوة المهمات، قوة منطقة قصر الحكم، وإدارة المجاهدين، أو إدارات الأمانة المختلفة مثل الإدارة العامة لصحة البيئة والإدارة العامة للأسواق، والإدارة العامة للنظافة، والإدارة العامة للتشغيل والصيانة، والإدارة العامة لتنمية الاستثمار وجميع البلديات الفرعية، إضافة إلى الأجهزة المشغلة.